تلميذة تقدم على الانتحار شنقا بسطات

أقدمت تلميذة مزدادة سنة 1994 بسطات على الانتحار مساء أول أمس الأربعاء، شنقا بمنزل العائلة الكائن بشارع العربي الوادي. وقد تم العثور على جثة الهالكة (ص،ز) معلقة ببهو المنزل الذي تسكنه العائلة، وكانت قيد حياتها تدرس بالسنة أولى باكالوريا شعبة الآداب بالثانوية التأهيلية ابن عباد.
وحسب مصادر مقرّبة فإن المعنية بالأمر استغلت خلو المنزل من أفراد العائلة لتقدم على الانتحار في حدود الثامنة مساء من يوم الأربعاء.
وبعد شيوع الخبر انتقلت إلى مكان الحادث عناصر من الأمن الوطني، والشرطة العلمية، وممثلو السلطة المحلية لمعاينة الحادث، وتم نقل جثة الهالكة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني على متن سيارة إسعاف تابعة لبلدية سطات؛ وموازاة مع ذلك فتحت عناصر الضابطة القضائية بحثا في الموضوع لمعرفة أسباب إقدام التلميذة على الانتحار.

أنشر هذا الموضوع

Tweet

Unknown

غالباً ما يفشل معظم الناس في الحديث عند التعريف بأنفسهم، ويعجبني في هذا المقام أن أنضم لمعظم الناس، فقد حاولت استفزاز نرجسيتي أكثر من مرة لمعرفة من أنا، أو على الأقل لأفتح المجال أمام (الأنا) لتعبّر عن ذاتها , صدقاً لم أجد الكثير لأخطه عن نفسي، إلا بعض عادات أداوم بين الفينة والأخرى على فعلها، وشخصيات أحب تبني أفكارها وآرائها، وأعتقد أن الإنسان يعرف بأقرانه، ومن خلال اهتماماته يمكنك سبر أغواره، ربما هي طريقة جميلة أن تعرفني من خلال ما أحب وما أكره